ظل الورد تحت أشجار الغياب دقات خوف تباغت نهاية الحلم بسكته
وكأن الزمن يعيشنا ما قبل الظل بلحظة
غني حتى يُسمع صوتك
أرفعي يديكِ إلى الليل كي تُمسكِ بنور الصبح
أدمني على السعادة حتى ينبذكِ الخوف
أوقضي شموع الذكريات على موت الكوابيس في رحم الأحلام
أغدغي في إكرام الصبر تستحي مُقلتيكِ دمع البكاء
لوني وحدتكِ بالمناجاة تتدفق فوق جسمكِ قشعريرة الأصابع
سمية عبدالله
فوضى جسدها متعب وروحها حبرٌ و ورق
رد ود
