يَاغَيد ..حِينما تَكتبين
أشْعُركِ تُلائِِمين الأجَواء كُلّها ..تماماً : كَ تَنفُسٍ وَهواء .
تَضعين عِند مَدخلِ الوريدِ فَراشة ../ وتُسافِرين فِي الْصَدر : كَ مُوسيقى رُوحيَّة .
حَتى [ البحرُ القصير ] ..تمتدين فِيه كَ أشرعةٍ لا تَنْحني .
وكَ موجةٍ ثَائِرةٌ عُذوبتها ..وَالمَركب تحت جَناحِيها ..يَنعمُ بِالعيدِ والرحمة .
