معدل تقييم المستوى: 20
الرصيف .. ماهو إلا صدى الشارع .. كم من وجع بلل تلك الأرصفة وكم خطوات مثقلة بالألم عبرت من هنالك على ذاك الرصيف .. جلست ساعات أحكي للصمت ليبقى صدى الصمت على جبين الرصيف شكرا يا فيصل ..
التَأْرِيخ لاْيُعِيدُ نَفْسَه لأنّنَاْ التَأرِيخ