.
.
.
تَهْميّ كَما الْمَطرِ
نِداءاتُك ياأحْمَد ..تُؤمن لِلْسنابِل عَصافِيرٌ زَاهِدة ..
وَتُبْقي الْقَوس قُزح فِي بَهْجةٍ مع الْسَّماء .
بِلْغةٍ شَفيفةٍ جداً ك مَاء ..حَصّنت مَشَاعِرك ..بِلوحٍ من الحُبِ مُحْفوظ .
لِكأنَّك : تُوشوش فَراشة وفِي يَدك زَادُها مَن الألوان ..
وَالْتحليق ..وَالأنُوثة المُترفة أيضاً .

.
.
.