.
.
.
يَابَسام ..
منذّ الْشَطرِ الأوّل ..كَنْتُ أرى الهُطول يَصْعدُ للأعلى .
لِذا تَسابقت الأنْفاس نَحو النهاية ..ولَمْ يَكُ هُناك مُنْتهى ..للحُزن المُنساب كَما الْمَاء
الَّذي يُحييّ كل عُشْبةٍ فِي طريقه .
مَا لاحظته العُذوبة العميقة جِداً فِي النّص ..وَالمُضيئة بِجاذبيّة ..حدّ تَهافُت الفراش .
[ لاتجي ..! ] لِكننا نُطالبِك بِرجاء الْحُضور الْدَائِم ..
مِن أجلِ مَطرٍ دائم .

.
.
.