عبير العلي
كــ الريح الطيبة يجتاح البوح
مدائن القلب ليلاً ..
فيحمل هموماً مستيقظة في
ساعة متأخرة من الألم ...!
إلى الجهة الورقية من
مداد القلم ...!
وكـ روح شفافة تصفين لنا
ما بداخل .. الفوضى ....!
لنتأكد بأن النية الحسنة ..
لا تجزئ ...!
كل التحايا لروحكِ