*
كُلّ [ دخيلك ] / كَانت غَيمَة شِعْر وَ شَال مِن حَرِير .
ولذلك ~ رُبّمَا ~ وَ رُبّما لا تعني الاحتماليّة هُنَا ! وإنما تعني اليقين إلى درجةٍ مَا ..
اختار شاعِرها حَرْف السين الهامس .
ليكون ضِفّتِي هذا البحر الهادِر وَ السّادِر من المشاعِر المتضاربة وَ المُؤتلفة فِي آنٍ واحد .
شُكراً كثيراً يا أحمد .