اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وَرْد عسيري
وَ مَا بَيْن أشيَاؤُكِ الـ أبكَتكِ يَا رِيم ، سَاقٌ خَضرَاء نَمَت فَوقهَا أَورَاقُ بَيضَاء ،
كُل مَا هَبت رِيحُ البُكَاء كُلمَا تَبعثَرَ البَيَاض ــ تَماماً كَ كِتابتكِ هُنا
طَاب البَوحُ بِك

|
الورد : ورد
طاب لي مرور شذاك
حتى علقت في سمائي.
الف وردة لوردك.