نَحنُ كَذلك مَا إِن نَتَقَوقعُ فِينَا بِأَمَانَة ، وَ نَبنِي الأَمَانِي وَ الأَشْيَاء الجَمِيلَة عَلى أسْوَار سَرَاب ،
وَ عَلى حَافَةِ الحَرفِ أنتِ يَا مَنَال تُخلِدِين الطُهر بِـ جَمالٍ يثقُبُ الأبجَدِية بِـ هُدوءٍ مُهيبٍ راقِي
فَـ تكتُبِين لِـ تُخلد حُروفكِ فِينَا
صَدقِيني مِن جَماليَات صُبحِي اليَوم ، أَنِي قَرأتُكِ
سلِمتِ يَا أَلق
