"عاوزة ايه؟" .. لا شيء ، قضيتي باتت في كوني لم أعد أريد شيئا ، زهد غريب أفقدني طعم الشوق والحلوى (وجودك).
"أنا طبعا السبب" .. لستُ متأكدة ، فأنا من منحتك الفرصة.
"كرهتيني خلاص؟ .. من حقك" .. لا تلقِ بسؤال ضخم في وجهي ثم تتوقع إجابة من حرفين . أأكره نفسي فيك؟ ربما أكرهكَ لأنك مني؟ أو لأنني بعض منك؟ لا أدري ، إن كانت الحرب (الحب) بغير قرار ، فللانسحاب بالكراهية قرار ، ولم أتخذه بعد.
"يعني الاحتمال موجود .. لا كتر خيرك"
أي خدمة ..