سَعد المطلق ..
مُقيمٌ أنت منذ عَهدِ الشِّعر بين البياضِ وبينَ جُرم الكِتابة
للشِّعر معك حكايا لا تُمل ../ تكتُبُه بِكل ما أوتيتَ من دهشةٍ وحرفنةٍ
لـِ تُعلِّمنا أن للحرفِ جمالاً لا يعرِفُه إلا مَن جربه
رائع .. وعميق جداً
ثُمّ خيراً رأيت أيُّها الشِّعر
.
.