أنا : الدموع......................اكبر وتكبر معايه
ـــــ وأنا : الخريف.............اغرب فصول السنة كنت
أنا : النهر...................نفس الملامح : ظُماية
ـــــ وأنا : الزهر بــــــ....ارض الفراشة توطّنت
أنَا : الألم قال : الشوارع جِناية.....................
ـــــ وأنَا : الحزن وسط المدينة........و........الاسمِنْت
هذه الترانيم مدهشه
مبهجه
لوحات ملونة بألوان الحياة
الصقار
لا يتعمد كتابة قصائد من نوع مختلف
لينال الأعجاب أو الرضا
ولكن القوافي تأتي له بدون عناء
ليرضى
وليصل إحساس قصيدته إلينا
ولذا أقول هذه القصيدة لها سمات الثقافة
وكم يسعدني أكتساب شيء منها
كل ترنيمة وأنت بخير