اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة
.
.
.
مِن وشمِ الحُزن ..
توشّم الماء
إذ أنّ الفواصل هنا والنُقاط أيضاً كانت تحمل حيّزاً كبيراً مِن أشياء لها صفة الأجنحة !
ياشُموخ أهلاً بك جداً

.
.
.
|
على أسراب اليمام حكايا
تكاد أن تلمس الماء بأجنحتها تلك
لعلها تصيب شيئا ..
أو :
تكتفي بملامحها التي تركت .
عطْرٌ وَ جَنَّة :
على أطراف الغيم أرسل الشكر علوا شاهقا
وأكثر ...
.