الشعر : حاكم المعلّا
أذكر جيّدا ً تفاصيل تلك الليلة التي خـَرَجْت َ لنا بِها بميّاسة الشعر ...
كُُنََّّا مجموعة شعراء و من بيننا نخبة مميّزة شاركت بشاعر المليون في موسمه الأول و الثاني بعضُهُم يَعْرِفْه ُ شاطئ الراحة جيّداً .. ما أود إيصاله هو أننا نمتنع عن الكلام و نلتزم الصمت في ظهور الشعر , أذكرُ انَّ ظهورك ألزمنا الصمت و بقوة .. أمَّا غيُرك أقسم أنَّه فرصةً سانحة ً لنا بالحديث ..حتى الشيشة لها أن تُغرغِر حين يظهر
حاكم المعلا ... سؤال يتردد بداخلي منذ زمن ..
إلى متى و اللجنة تنتصر للمحسوبيّات إلى متى ..!!
أليسَ من حقِّنا أن نراكَ في شاطئ الراحة ..؟
محبتي لك ولقلبك أيها القدير
أخوك
.
.
ناصر الدهمشي