:
بَل تُعَانِق عُقُولَنَا قبل قلوبنا يَا معيض بمجيئك بمثل هذا الشِّعر .
أعجبتني كثيراً حرفنتك اللُّغَويّة وَ مقدرتك على التِقَاط الكَثِير من الإلتقاطات المُبْهِرَة .
حتّى قافيَتك لم تكُن قيداً بقدر ما كانت حُرّيّةً مَا .
الكثير من الشُّكر لكَ
والكثير من الشِّعر لَنا
بـ حُضورك .