.
.
لأنها الـشيخه
فكل حرف تكتبه
يأتي كما النور
يلامس شعورنا
ونبتسم بسرور
ونتبلل بزحام وشوق
.
.
ليل....
وهذا الشوق ما يرحم
ولايهدا
ولايلتم
كسرني وأتعب أهدابي
كأنه أصدق أحبابي
سنين أبطا على بابي
وأنا من غير ما أفهم
أرحّب به
وأقول له
سَم
وأتبسّم
أهلاً كما يليق بالمطر