لَن يَجِفَّ الشِّعر فِي الحَنَاجِر
وهُنَاك مَن لا يَزال يَحتَفِظ بِهِ غَضاً رَطِباً بـ الدَهشةٍ والجَزالةٍ كما [ هُنا ]
فَرحان شغيل ..
اسمٌ جَميل../ يَشي بِكُل مالهُ علاقة بالشِّعر الشِّعر
جِئتُ مُرحِّبَة ..
فـ أهلاً وسهلاً بِك .. وبـِ حُضورِك المَاطِر بالضَّوء والنّدى
وكُلُّنا لَهفة لـِ شعالِيلِ النُّور التِي تَقدَحها مِنْ بينِ أصابِعك
إبتهَجْنَا بِك
.
.