اتساءل كثيراً يامشعل ...
لِمٍ نُحب حين تكون أقدارنا ... بعيدة جداً عن سياسة تخييرنا ..؟!
نتمادى في التطاول ببنيان مشاعرنا ...
ليُظلل سقفها غيرنا.. ونبقى حُفاة في رمضاء .. الفُراق ...
فهنيئاً لسعد ...لأن حظه قرر أن يُشبه أسمه ..
غمامات الدهشة سقف حرفك ...يامشعل
وسجّاده بساتين روعة ..