اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وليد أحمد
ويبقى المطر الذي يهطل في غير موسمه
كي يروي وجع الفراق
وأمل اللقاء من جديد
عل ّ ذاك البعيد يعود
سَحَر
مذهلة في هذا النص الجميل جداً
بورك حرفك ,،
|
التفاصيل التي تأتي في غير [ موسمها ]
ياوليد تجعلنا نرى السّاعة تمشي للوراء
ونحن في حالة خطوات ك [ السُكر ] !
وليد أحمد
صرتُ [ عصفورة ] بحضورك والله