اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد السالم
هذا هو ما يسمى بالإختلاف المختلف
والله أن كلماتنا في مساحة هذا النص تعتبر شيء من العبث
لأنها مهما تعبنا على رصها لن تطال جزء يسير مما قدّم لنا في هذا الصولجان
شكرا أيها الأستاذ شكرا شكرا
|
:
العقل المُخضّب بالشعر الحقيقي
أخي الكبير محمد السالم
:
والله ثم والله يا محمد، إن ناب الأستذة كفيل بقتل النوابغ، فكيف له بأن يبقيني وأنا النحيل القصي النائي كثيراً عن فكرة الإلمام.. يبقيني على رمق البهجة والتعبير؟!
:
ليكن بعلمك وأنت أعلم بهذا مسبقا:
قد كان المعمدان كاللوح المهجور في عمق الرمل الخراب، حتى دنت روحك من آلام الفضيلة داخل روحه المنبوذة، فتطهر من غيّ الغموض والتكفير، وانتهض ثم عاد إلى ضفافه الأولى بورق الغار، وألواح الرشاد.
:
ممنون بلا حدٍ للحب والاحترام لك يا أمير
.