هاهو المجتمع.....
من جديد يرفض نفسه مع سبق الإصرار والترصد...
بـ. ممارساته الضوضائيه
يرفض نفسه...
يرفض العيش...
يرفض الهواء...يرفض حتى الحياه
يـالحمــاقــاته.
كيف بنا طالما الحناجر يأست... والعقول أصبحت جرداء قاحله.
كل ماهنالك قطرات استمدوها من ارث قد مضى ترك بصماته.... مازالت خالده,
يتسقمون بها ....ليس ذكاء انما كان عادة بمحض الصدفه مارسوها.
عندما تغني الست ونديم قدم الكأس لنا.......
يتحولون لبركان يقذف الحمم ...السخط عليها لا يعون مدى الأنسانية...
فقط مبداء الحلال ...الحرام .
تناسوا أنها ذكرت .....
( وضحـكـنااا ضحك طفلين معا )
أشكرك ياوطني
( ذكرت أحلام مستغانمي . قدمت لنا ثلاجة نوضع فيها عندما تنتهي حياتنا)
أما نحن قدم لنا ثلاجتين لعقولنا ... لمماتنا .
دائما الحقائق موجعة
( مبدأ كم الساكت عن الحق ....... أخرس )
أعلموا أنكم لم تولد بعد ... عسى أن يأتي المخاض ذات ليلة وتعود الست للغناء .
( صـــدفه.......
ما بأيدينا خلقنا تعساء .
من خواطر شخص بجواري 
تحياتي لكم حتى مطلع الشمس