اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز محمد المالكي
غيابك يا خالد مُخيف ..
وها أنت تعود بكراسك القديم المُعتق لـِ تُنردن الشعر قبل أن تكتبه ..
بـِ مريم
المسكوبة في أعماقك ./ الشعر ..
كم ينشرح صدري يا خالد وأنا المزحوم رأسي بالصدىء المؤلم ..
ورغم ذلك إلا أنني أبتسم الآن لأنك يا صعلوك قادر على قلب حالات الوجع فيني إلى وجع آخر منقوش بالصبح .. والصور الحالمه
فـ كل الشكر لك يا صديقي ..
|
يا صديقي
حاول ان تملىء نصف صداعك الآخر بـ طالبه
توقظ فيك فوضى القلم فتصبح مهووسا بالكتابة
او تحرك الوان الصباح في عينيها ويخرج اللون الابيض على شعرك
ليس ثمة مساحة بيضاء يكتبها تقدم العمر حاول معي ملئها بالاسود م جديد
عد معي
عندها ساضع يدي على كتفك ونمشي باحثين عن مستقبل
عبدالعزيز ،،،
لك اسمى الشكر حتى ترضى عن غيابي
خالد