شَقْران الزيادي
أجْمَل مافي هذه الحياةْ [ الفانيه ] ياسيّدي أن يأتيك إنسان لا تعرِفُهْ ويتحدّث لَكَ عنك ، يُشعرك بـ أهميّة ماتكتُبهْ ، يُفرِحُكَ بـِ [ نُبله ] ، يستدعيك ِ مِنكْ إليكْ لـِ يُضمَّدُ لَك بعثرتك بـِ [ خُلقه ] ، يُجدّلُ لَكَ سنابلُ حَقْلِهْ لـِ يَسِد بِها رَمق فقرك ليس لإنّهُ كريم فقَط بل لإنّهُ [ إنسانْ ] ، أربكتني ياشقران وجعلتني أستحث كُل من حولي لـِ مُساعدتي بالرّد عليك : [ ولا أحَدْ ]
الـْ [ لا أعْرِفُهْ ] أعْلاهْ [ قِلّة أدب ] ولكنّها هُنا [ إختلافْ ]
، عنيت بِها [ بساطتها ] أيّها النّبيلْ .
الشكر تقليد يُكتب دائِما بعد نهاية كُل رَدْ
وهُنا : هُوَ وَشمْ روح باق أهْديه لَك / [ مِنكْ ]