
.
.
قِيل أنه قال :-
تمنيت فيروزنا لو تقاسمني كل هذا القلق ..
ليتها تصفع الآن ليل الغياب ..
وتظهر ثانيةً كـ الشفق ..
ليتها تخرج الآن من دمعتي كي أغني :-
أنا أول العاشقين ..
أنا أول المعدمين اللذين تساموا إليها ..
وحتى حدود الغرق ..........!
وكم قلت ....حتى حدود الأرق ...
أنا ... قلت لا ...ثم لا ..
لن يموت الورق
.
.
.
سكر الجرح .... شرفني مرورك ودام اسمك