..
ـــ
بِتَرَاجُعْ المُوَقِّرْ .. يَفِيضُ : صَلْباً .. " هُوَ كَانْ ".. وَظِلِّهُ الّذِي يُمَكِّنُهْ ..
رُبَّمَا "رَفْرَفَةْ " تُحَاوِلُ المُحَاوَلَةْ .. وَفِي أَبْلَغِهَا هِيَ مُجَرّدُ رَجَاءٍ تَظَاهَرْ .. يَشْمَلُ فِي تَمَنِّيهْ حَتَّى الهَوَاءْ ..
لَا يَمْضِي " بِنَاء عَلَيهِ " بَعْدَ إِجْتِهَادِهْ .. سِوَى المُثَابُ مِنْ نَوَايَا .. وَفِي الأَقْصَى .. نِدَاءٌ أَوْ مُجَرّدُ تَشَابُهْ ..
يَحْدُثُ كَثِيراً : أَنْ " يُفْتَعَلْ " .. والفِعْلُ - دُوْماً مَغْمُوسٌ فِي مَهَابَةْ ..
كَأَنْ يَبْقَى اللاعَقلْ مَحْضَ " مِثلْ " .. إِنْ لَمْ يُحْزِنكْ .. هُوَ بَاقٍ لَا يَصِلْ ..
الّنَدِيمُ نَدَمْ .. وَمَا أَحْتَاجَهُ العَقلُ مَرّةْ ..
وَالسّاطِعُ صَفْحَةُ صَفِةُْ .. إِنْ لَمْ تَكْتُبهْ .. قَلّبَهُ يُمْهِلُ الأَمَلْ .. !
أَخِيراً .. لَيْسَ لِأَنَّ الصّفِيرَ تَبَرَّأ مِنَ الرّيحْ .. أَوْ أَنَّ هَذَا الكَوْنَ إِرْتَمَى بَعْدَ الجِدَاءِ يَسْتَحِقّ ..
كُلُّ مَا هُنَاكَ " طِفْلَةُ " .. / خَطَأ .. مَنْسِيِّةْ عَلَى بَابِهْ حِينْ نَسِيَ أَنْ يَذْكُرهُمْ .. وَيَرْحَلُ عَنهْ ..
غَرِيبْ .. أَنْ تَنْعَتْهَا ظُرُوفُ العَقْلِ " ثِقَةْ " .. غَرِيبٌ أَنّهُ قَبْلَهَا كَانَ إِهْتِمَامَهُ الأَخِيرَ بِحَقّ .
ـــ