غيابك يا خالد مُخيف ..
وها أنت تعود بكراسك القديم المُعتق لـِ تُنردن الشعر قبل أن تكتبه ..
بـِ مريم
المسكوبة في أعماقك ./ الشعر ..
كم ينشرح صدري يا خالد وأنا المزحوم رأسي بالصدىء المؤلم ..
ورغم ذلك إلا أنني أبتسم الآن لأنك يا صعلوك قادر على قلب حالات الوجع فيني إلى وجع آخر منقوش بالصبح .. والصور الحالمه
فـ كل الشكر لك يا صديقي ..