اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي
:
مجّدتك بصْغري.. عشـان
ــــــــــ أكبـر.. ولا عنْـكْ آغفِـل
وكْبِرْت.. في عين الزمـان
ـــــــــ وكبْرت بعيونـك.. طفـل!
[ المَعْمَدَان ] / بدءاً من الموسيقى مُرُوراً بالشَّجَن وَ الشَّجَر ، وَ ليسَ انتهاءً بِمَا [ لاذَ ] وَ طَابَ من الثَّمَر ~
يَأتي جَمال بِغُمُوضِه وَ شفافيّتِه ! كَيْف اجتَمع الضِّدّان لا نَدْري ! ،
ولكنّهُ جَمَال عندما تَيبَس الأصابِع وَ تَجِفّ الصُّدُور ..
يَجيء كَغيمةٍ مُثقَلَة بالمَطَر وَ العصافير معاً .
بالمُنَاسَبَة حتّى تنسيق النّص كان شاعريّاً .
|
\
شارلك هولمز القصيدة..
خالد صالح الحربي
:
كيف انتبهت لمسألة التنسيق مع أنني لم أفتعلها عمداً.. هكذا سقطت عن يديّ آلة التنسيق ومفاتيحها، لتتلقفها ذائقة التحري الـ صالح.. خالد صالح الحربي!
:
في هذا المعمدان يا خالد كما في سائر تساقطاتيَ الهزيلة، بحثٌ دؤوب مني عن الريح، لعلها الكائن الوحيد الذي يصلح لنخالة الذاكرة، يوم أن امتلأت سلال الناس والأصحاب برمل النسيان!
:
شكراً لك ما حييت أيها الرائع
شكراً بحب صادق لا ينتهي.. لروحك/ كروحك
\