الأستاذ عزّت الطّيري ,
أنتَ تصنعُ من الفراقِ نزهةً عبرَ الشّعرِ المُبدع , و ترسمُ الانتظارَ و الوهنَ و الأجنحة في لوحةِ سرياليّة , تؤكِّدُ لنا أنَّ الشّعرَ أبلغُ من فرشاةِ الرّسم ما إذا كانَ بيدِ شاعرٍ كأنت ,
:
أيّها الأستاذ ,
في شوقٍ نحنُ دائماً لمعانقةِ قصائدكَ و الغوصِ في جمالها ,
دمتَ بخيرٍ .