اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منال عبدالرحمن
و لكنّ الأيدي الرّمادية تعملُ دائماً بجهد , دائماً يا منال ,
لملميكِ يا صديقتي و أتركي لكِ وحدكِ مهمّةَ الخروجِ بصوتكِ من بينِ تلاواتِ الرّياءِ و أصواتها المبتورة ..
لملميكِ كالضّوءِ , فأنتِ كنتِ هُنا أوّلَ شُعاعٍ فيه,
جميلةٌ يا منال و مُبهرة !
|
:
لا تتوقفُ أصابعهم..
كـ خلية من عناكب جائعة.!
أني أفعل رغم دبيب ظلامها.. أني أفعل..!
منال..
شكراً ولكِ وعليكِ..
قبلاتي البيضاء..