..
أبدعت ورب الكعبة 
أعجبني ذلك المزيج الهائل من الرقة التي انتهت بالفخر
عذوبةُ الأبياتِ طاغيةٌ وروعتها بادية
سلم بنانك ولسانك أيها العذب
همسة :
فمري .. لدي كمثلها شلالُ
ماذا إنْ قلت
فَمُرِي .. فعندي مثلها شلالُ
ألا تراها أسلس ؟
والأمر لك عزيزي 
.. تُثبت بلا شك
..