كذهولٍ مُباغِت ..
يوقِظُنا هذا المطر .. مِن لحظة ركود .
تمتَلِكُ أبجديّة خاصة رُبما تقترِبُ من السّهلِ المُمتنِع
إلا أنّك تُقيّدها بقيود " حصرياً ../ وحقوق الدّهشة محفوظةٌ له .. ولهُ فقط "
عبد الله الكايد ..
هنا شِعرٌ حقيقي ../ وأجزِم أنّك ستُؤثّثُ سماواتِنا بقوسِ قُزح
ثمّ ..
أهلاً وسهلاً بِك بيننا في أبعاد ..
ومرحباً بفيض الشعر المُنساب معك وبِك
.
.