هكذا تتجلى رؤى فارعي القامه
قرأت هذا البيت ولا زلت اقرأه عن وعي تام
هذه القراءة لا يكون مصدرها الا شاعرا اؤتي من الجمال كثيرا لقراءة ما بين احرفها قبل سطورها فهو بذلك احق ان يقرأ للكل او يعتلي منبرا لقراءة نتاج الآخرين وحيث ان هذا المتفرد بعين القراءة والجمال غير آبه بما قد يعطى له من مساحه فلا استغرب ان يقال لشاعر ما غير الحميدي انت رمزي لكتابة بيتا لا يقل جمالا
ما يحتاجه النقد هو التوجيه وفي كلتا الحالتين يجب ان يوجّه و يوجّه
جمال شكرا لقلمك البياض
خالد