الكريمة العنود
مسائك بالنور كل النور من هنا من عندي
تاخيري بالحضور هنا ليس الا موعدا يجبر صاحبه بانه ليس بيسر من امر وفضاء رحب يجبرنا الانشغال ان نغفل قليلا عن اناس لهم فينا من التواصل والدنو مرحله متقدمة جدا بالروح.
سيدتي الكريمه
في هذا النص طغي او طغو يستحق فيك الشعر عندما يتمرد بين سواد عينيك واغفاءة رموشك عند وضع المفردة في مكان صحيح يحتمل مكانا اكثر صحة ليأتي النص طاغيا حد الكفر بالترتيب والتوازي والتداخل وكل صفة تأتي مشتعله بنا في حضور هكذا نص يستخدم فينا المشاعر لينتصر على نفسه ويسمو كله.
عزيزتي
لي هنا لمسة حقيقه في هذا النص تجاوزت بك رضا السلام في روحك لفتره ستاتي ولم يمضي من الايام مايستحق بروتوكولات الدموع واهازيج النشيج فمن لايستحق من الوقت مافات لن ندعوه لما هو آت لانك بصدق تتوعدين الايام بالساعات وتغتالين كل ساعه ليس ب ستين دقيقه وانما بالثواني التي تمر من خلالك ناعمه بهدوءها التام بالوقت وتصبح الدقيقه رحلة صح لكن لها معك اتجاه تجاوز الستون واختفى.
العنود
تكتبين من روحك هنا اشياء لانستطيع تكوينها في رحاب نفوس تغيب ولايكون حضورها الا ترديدا للصقيع عندما لايأتي الصيف الا مرتين بالسنه وتستعد الحرارة للحراره فلا تصيبك حمى الشعر ولا نتجرع مرارة الاسبرين الا بشعور قد لايفيق ولن نقدر نحن جمهورك ان نهمل فيك صدق التجربة وصفاء التكوين.
لك الحب سيدتي