اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة
.
.
.
هِي فِي جَفني كَ المنفى
وزَرعتها غيِّمة فِي بُؤبؤي ياأكْرَم ,
سأوُليّ قَلبي شِطر يَدك ..هُناك حيثُّ يَتصبب الْمَاء ويَدخر العُشب نفسه !
شُكراً لِإحساسك / لِمطرك / لِعصافيرك
للشِّعر الثّري مِنك وفِيك

.
.
.
|
عطر وجنه
حضورك يشبه أسراب الطيور العائده إلى الوطن بعد الهجره
جميله في حضورها حيث يحتضنها الوطن وتحتضنه بأجنحتها فرحا ً
جميل متصفحي حين تحضرين
شكرا ً من القلب