الأستاذ صهيب نبهان
هنا عتب وحب وإنما العتب على قدر المحبه
وكم كنت محبا ً في هذا العتب , كتبتني هنا يا صهيب والله , فها أنا أعيش هذا الإغتراب في بلدي بعد غياب ستة أعوام , أحاول أن أتأقلم مع ما استجد , وأصطدم بكثير من الجدران بين الخطوه والخطوه , مؤلم هذا الشعور جدا ً , فقد عدنا الآن إلى الوطن , ولكن أصبحنا بحاجه أن يعود الوطن إلينا
لك ودي يا صهيب