للحزن داخي [مدن] ..
وعبث [المشاعر] المستعمرة يؤرقني ..
انتهك الألم [حرمة] الجسد ..
بفضل مشاعري [الخائنة] ..
التي ولت هاربة من [شَرك] الواقع ..
لترتمي بين احضان[ الحب] ..
الذي ما إن طار بها إلى حدائق الياسمين ..
حتى اغتال [براءة] فكرها..
باتت مشاعري بين قتلى وجرحى ..
اتساءل متى سنكون [قلباً ]واحد لطرد المستعمر العاطفي ..؟!
من [مدن ] الجسد ..!