لا أستطيع أن أهب نفسي قدرة على أختطاف رمق .
أستاذتي وداد , أمام مخزون الثقافة العالي الذي تملكه .
تجعلها تحاكي و تصور صور درامية باذخة الإبداع .
ظل الياسمين و ما أدراك ما ظل الياسمين .
هو المسلسل الذي حينما أشاهده أشعر و كأنني أواجه نقلة مباشرة لـ حياة بشرية دون فِكرة كون ذلك تمثيل !!
و سبحبان خالقي , اتأثر بطريقة غريبة !!
و اتفاعل مع الأحداث , حتى إني أحياناً أود لو أدخل الشاشة كي أصفع الجد عدد من الصفعات و أقول له دع ياسمين تعِش كما تريد !
ياسمين أقف عاجزاً أمام تلك التضحية التي تقدمها بدون إنتظار مقابل أو ثناء .
إنها صورة مباشرة لتلك الأم المعطأة كـ سيل من النهر الخالد الذي يتدفق بلا توقف !!