.
.
.
تَحسستُها ياأميرة
ذَات الشكوى المُعلّقة على الحِبال ..وَمنصة الخشبِ ..وَ الكِيس الأسودِ الْمَخنُوق ,
نَبضُكِ مَشى على أطرافِي ..واتكأ هُنا ..تماماً حيثُّ الشمالِ مِن صَدري ..
ف امتزجتُك ايضاً , وتكاتفتُكِ , وتَداخلتُكِ
وَبكت شعوباً مِن الأطفال فِي رئتي ,

.
.
.