مِن لُطفكِ أن تزفي لنا هذا النّص على كفّ السحاب
الغيد بنت فَواز
بعضُ الوجع أنيق ../ كـ عزفٍ عريقٍ تلُفّه هيبةُ الحُزن
ونصٌّك هُنا مُبلّلٌ بالنّدى ../ هاديءٌ كـ نسيمٍ يأخُذ بيدنا إلى أبوابِ السّماء
مازِلنا ننتظرهُ على أكثرِ من عَطش
ملأتِ سلالنا أُقحواناً أبيض
شُكراً يارائعة
.
.