للحزن ممارسة وتذوّق وتقمّص وتعايش,فكلّ شكلٍ له كتابتة ولونه المكتوب به قد نجد من يستلذ الحديث عنه وتذوّقه أكثر مما يحمله من حُزن إمّا كتابتا أو كلاما يقال,ربّما تكون هنالك خفايا محزنة لانعرف ماهيّتها بنا فنشكوا من شيء محزن ولايُرى ولايمكن أن يُكتب,وللأسف قد تكون هنالك كتابة حزنٍ مقنّعة-لاسبب معيّن لها.
تحيّتي لك أختي