(( ........
جيتني كف ٍ يشيل شموع والدنيا عتامه
..... صح شيعت العتامه بس ما شعيت نور!
جيتني والشوق يمك من حمامه لـ حمامه
..... سرب وأشواقي تحلق في فضاء حبك طيور
جيتني والعمر بسمه و بت دمعه فـ إبتسامه !
..... ماكفاك اللي حييته / ليه تودعني القبور ؟!
ليه تاخذني عزيز ٍ ماعرف طعم الندامه ؟
..... ثم تذوقني الندامه من يديك ابلا شعور
لو يلوم الموت ميّت / كان لي حق الملامه
..... كان يمديني اتساءل ليه إجاباتي تجور!
..........))