.
.
.
من لذة اللقاء . . إلى غصة الألم
وكأنها تبعد عن بعضها خطوات . .
وفي ذاتها المكسورة به
لاتزال صدى كلماته تئنُ في أذنها كـ زقزقة العصافير . .
هذا وبيتها التي تبحث عنه . .
تركته خلفها بين أضلعه . .
سيدتي القديرة
" مدى سليمان "
كـ المدى كان حرفكِ . .
وحضوركِ الأول كـ غيمة تبشر بـ الغيث في وجهها
سلم فكركِ وبوحكِ
ودام عطركِ المنساب
(احترامات . . متباينة)
سعـد