اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم الشتوي
يتساقط هدوء..
ويعلوا إبداعا ..
بإيجاز للفظ وكثافة للمعنى..
وانا الجبل ..واللي صرخ بعد الزلل :
من زلّت اقدامـه ، ولااسعفتـه يديـه
( وأنا الجبل ) ..
ذاته عالية كطود يلاذ بأركانه..
هنا ثقة بالنفس تلازم العويمر في أغلب نصوصه ..
/
\
/
الصمت في داري ولو طـاح الهلـل
تسمع رنينه من هدووووووء ٍ مكتسيه
( في داري ) ..النفس / الذات / المشاعر
ينتابها الهدوء ولم يعتريها الضيق والتضجر حيال الموقف ..
شنب رفع هيئـة رجـل كلّـه شلـل
وفعلـه سـواد ٍ مايشـرّف في والـديـه
( والـديـه ) يطلق أيضا للرجال والنساء عموما ..
أي أن هذه الأعمال حتى النساء لا تتشرف أو تنتمي لهذه الأفعال المشينة ..
الساكن بالقلب أخي الغالي ... عبدالله العويمر
نص صادق ناطق ..
كتب لكل من أخذ من حلكة الليل مسكنا ليختفي عن وجه الحقيقة أو رذائل المكر والخديعة..
وكتب ليلامس ذواتنا ويعبر عن ما هو يلامس لحظاتنا ..
فشكرا لك وللطهر الذي يسكنك..
كن بالقرب وبالقلب ..
تقديري.
|
الغالي
ناقدنا الجميل/ابراهيم الشتوي
في حضورك قلت الكثير ، مالم يقله النص قلته وبإجاده
محبتي