هناكْ تركت بصمة من جمْري على الخدْ الاحمر ..
وهناك...ضحكتْ..كثيرا على بلاهة..الرجولة..
فِي كَفًتَيْ ..عَدْل .
بَيْنَ جَاذِبةِ الرُؤوس / اُنْثَى مِنْ جَمْر..
والمُهيب ...(عاري الجبين )..
فجأه ...
وجدتْ ..انّ الشبه لمْ يكنْ سوى بصمة التوحدْ!
وانْ الراقصة فِي مأتَمِ الرَمادْ !
لَمْ تَكُنْ سِوَى " وَقْفْ"
اِبْتَهَجَ بِها اطْفَالُ الحئ " الْمَلْعُون"
لِيَتَرَدًد مِن جِدار ازِقُتها الضًيقَه
صَدى
زِيديني خَمْراً...لِاعْتَكِفْ..! عَنْ سِواكْ!
مبدع مبدع مبدع
اقف لك واصفق بحرارة
تقبل إعجابي بك