أساء البعض من [ أحبتي] فهم [ الكيبوردية ] السابعة حسب ما وصلني من رسائل [ عتب ] و حسب ما اقترفته بعض الفهوم [ التي أحبها ] قريباً من هنا [ استنتاجا ] ...
لذا لن أقترب من الآية الكريمة : [ يحسبون كل صيحة عليهم ]
لكني سأقترب من هذا البيت الشعري :
لقد خفت حتى خلت أن ليس ناظرٌ
ـــــــــــــــــــــــــــ إلى أحدٍ غيري فكدت أطير
و ليس [ فمٌ ] إلا بسرّي مُحدِّثٌ
ــــــــــــــــــــــــــ و ليس [ يدٌ ] إلا إليّ تشير
حتى أقول [ لهم / لهن ] : لستم المعنيين بما أقول فهونوا على أنفسكم [ عناء ] الاستنتاج و مؤونة [ العتب ] ...
و لأوضح أيضاً أن ما دعاني للاقتناع باعتلال هذه [ النفسيات ] هو ليس موقفاً عرضياً / عابراً أنصب من خلاله نفسي ميزاناً للاعتدال لكنها مواقف كثيرة تحكي بوضوح أن [ فلاناً / فلانةً ] من الناس يعاني من تقلبات و أمزجة يتقلب بها على الآخرين ...
أما [ الكيبوردية ] الثامنة فهي احتياجٌ طبيعي للراحة المؤقتة من [ ويلات المنتديات و غثاءاتها ]
و حتى لا يساء فهمي [ اتصالاً و تشرهاً ] فأنا ابنٌ لهذا المكان و بارٌ به صدقا ...