كونٌ ممتدّ بالشّعر ../ وابتِكارٌ يُباغِتنا بالجمال والدهشة
حضورُك الأول مُشعٌّ كالشّمس ..
خصلة واحِدة منه .. كانت كافية لـ تهبنا الضوء والدفء معاً
ناصر الشعلان ..
مرحباً تحتويكَ من بين يديك ومن خلفك
وأهلاً وسهلاً بِك ../ وبالشعر الجزيل المُنبَعِث بين سبّابتِك وإبهامك
.
.