لـ عطر وجنه
اصابعها خيولا عربية اصيله اخذت تجوب صحراء الفكر واينعت
لم تكن ذات يوما تبحث عن كلأ بقدر ما تحاول ترك حدوتها في صميم الرمل المتحرك لتقول:_ هنا امشو هذه هي الطريق ومضت تشير الى السحاب وأمطر انتصارات على الارض
الرجل المسن اختفى بحثا عن قوم اخرين او ريحة خبز لآنيه اما هي :/ تركت الليل يتوسد بشاعرها ويكّح البرد في محبرته
لـذا يحاول اشعال حنين الليلة ليدفأ بكم
شكرا لهذه الانارة بعد الليل ،،،
شكرا جزيلا