قرأتكِ بالأمس..وخرجت لا ألوي على شيء.
"
حياتنا بكل أبعادها لن يحياها أحدٌغيرنا ،
وَ كُل من وما يُشاركنا أحداثها
ما هُم إلا أسباب لـ حصول أحداث،
.فما بالكِ لو قررنا أنها بائسة
وانتهينا إلى ذلك..وانهانا.!
نوفـ..لا تغتري بالكثير الكثير من مظاهر السعادة من حولك..
فالكل يحوي شكلاً أو آخر من الألم..صدقيني.
الله جبلها هكذا..ونحن منها ومعها على هكذا...في كَبَد /عناء.
وليست مُستمرة على رتمٍ واحد.ولا متوقفة على أحد.
ابسطي قلبكِ ويديكِ..َ وعيشي لحظتك شاكرةً آنِسة.،
وَ سـ يكون من أمرِ الله فرج.
"
أعلم أن هذا المقام ليسَ مقامَ ماكتبت..ولكنهـ شعورٌ جاء بي إلى هُنا..
وماأستطعتُ لهـ منعَا.
"