تخيّلوا أن المطر حجر عثرة ./ وتعثروا به .!
لأن ما يأتي من أنامل هذا المُتشرد بين عجز .. وصدر القصيدة
يكون فخماً إلى الحد التطوطس بِه ..
القراءة العابرة لا تكفي أن نعفُر لـِ مره واحده من هذا السحاب ..
والحبس الأنفرادي بين حروفك يا خالد .. تُهذب أروحنا ..
فـ كل الشكر لك على باقة الشمس ..
بـِ ورودها المختلفة ..