|
ياقيد 
حرفكِ يذكرّني بفاترينات العرض بكل مايدهشنا بها من ماركات وخامات ..
واجهات العرض ياصديقة تمثل لنا جوهر البضائع المتراكمة في جوف الأمكنة ..
تظهر لنا جوهر اعتصارها الداخلي والذي تجتمع فيه اللذة والمتعة وغزير الإخصاب !
وحرفكِ يمنح القاريء احساساً بصناعة الذوق الإستثنائي للفكرة التي جسدتيها والمعنى الذي شكلتيه والغواية التي تمت هدايتها في زاوية محبرتك ...!
مبهرة وتمارسين استعراض الجوهر بإمتياز ...

التوقيع |
العزلة أبرح فسحة للنسيان ... ! |
|